رحبوا بالاستاذ احمد سليمان طه

لا أراك الله وحشةً أخى أحمد سليمان طه. فوالله أنا أكثر إشتياقاً إلى تلك الحضرات والنفحات. فلا تنسانا من دعائك حتى يكتب الله لنا عوداً حميداً وميموناً. فالنوستالجيا قد أخذت منا مأخذها وأرهقتنا أيَّما إرهاق.

أخى الكريم، أنا مدينٌ لك بتلك "السفوفة" التى أحضرتها من ضريح حبيبى وقرة عينى محمد صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً أبان حجة الجمعة الشهيرة. لِمَ لا، وأنتَ كنت سبباً فى أن يكون جزءٌ من تكوينى هو جزءاً من قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم. لن أنسى لك هذا الفضل ما حييت وأرجو أن تتسرب تلك السفوفة فى DNA أولادى وبناتى.

حيَّاك الله أخى أحمد وأردفك التحايا والمِنَن.

عطفة: الآن يمكننا القول أنَّ بمنتدانا موضعُ سجدة.

مودتى التى تعلم.