المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 29 بتاريخ الجمعة أبريل 28, 2023 9:33 am
الاف الدعا ء بالشفاء العاجل لمدير مدرسة الككر العريقة
الإثنين يوليو 26, 2010 5:57 pm من طرف حزيفة حاج الكجم
تعاليق: 4
بسم الله الرحمن الرحيم: "وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون"
الأحد يوليو 25, 2010 8:36 pm من طرف Hussein -abul-Haj
تعاليق: 7
بحـث
ازرار التصفُّح
البوابةالصفحة الرئيسية
مكتبة القرآن الكريم
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
ابحـث
إلى الأطباء الحسيناب
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إلى الأطباء الحسيناب
إلى الأطباء الحسيناب:
بواسطة معاوية الزبير/ سودانيزاون لاين:
صحفي سوداني يذهل الأطباء بتشخيص مرض ابنه النادر
الصديق الزميل عمار عبد الرحمن عجول هو في شخصه قصة متفردة في نبل الصفات سيعفينا بتواضعه الأصيل من حكايتها
لكن قصته مع ابنه حمد (دعواتنا له بالشفاء) ومن قبله ابنه الآخر حمد (تقبله الله في عليائه) تستحق أن
تروى وفيها ما يغنينا عن الكتابة عنه
زميلنا الصحفي المغربي محمد أعماري "حررها" على صفحات موقع الجزيرة نت
في اليوم الـ13 لولادة الطفل حمد منذ أكثر من ثلاث سنوات أصيب بتشنج عصبي فنقله أبوه على عجل لقسم الطوارئ في مؤسسة حمد الطبية بالعاصمة القطرية الدوحة، وهناك كانت كل الفحوصات تقول إن الطفل سليم معافى.
غير أن حالة حمد مع مرور الأيام بدأت تقلق أباه الصحفي بقناة الجزيرة عمار عبد الرحمن عجول، حيث يكاد فمه الصغير لا يتوقف عن الصراخ ليل نهار، ولم تنفع معه كل أنواع الأدوية التي وصفها له الأطباء، بل بدأت حالته تزداد سوءا مع هذه الأدوية.
بعد فحوصات كثيرة انتهى تشخيص الأطباء إلى أن لديه ارتفاعا متأرجحا في مادة سامة تسمى النشادر تضر بالمخ، لكنهم لم يعرفوا لارتفاعها سببا، لأن كل الأسباب المعروفة لمثل هذا الارتفاع لا تتوفر في حالة حمد.
لم يستسلم عمار –المنحدر من منطقة بربر على بعد 400 كلم شمال الخرطوم- وأخذ على عاتقه ألا يترك زهرة حياته تذبل أمام عينيه، خصوصا وأنه قبل ذلك فقد طفلا كان اسمه هو الآخر حمد أصيب بمرض يدعى عديدات السكر المخاطية بعد أن زرعت له خلايا جذعية من دم الحبل السري.
حمل عمار الفحوصات وبدأ يدرسها وزج بنفسه في بحور العلوم الطبية وهو الخريج من شعبة الشريعة والقانون بجامعة أم درمان الإسلامية في السودان، وتساءل لماذا لا يحاول هو بمجهوده الخاص أن يعرف مرض ابنه ويساعد الأطباء في تشخيصه.
ويحكي للجزيرة نت أنه كان قلما يغمض له جفن، فبعد ساعات الدوام في غرفة الأخبار بقناة الجزيرة، كانت تنتظره ساعات أخرى طوال في إحدى غرف بيته يبحر خلالها في شبكة الإنترنت، يتلقف مقالا هنا ودراسة هناك قد تكون لها علاقة بحالة حمد.
"وضعت نتائج فحوصاته واحدا واحدا في محرك البحث غوغل -يقول عمار- وفوجئت بأن ابني لا يعاني فقط من ارتفاع النشادر، بل من انخفاض مادة الغلوتامين، التي يفترض أن تكون مرتفعة جدا في حالته إلى مائة ضعف عما هي عليه".
وعلى منهج صحافة الاستقصاء والتحقيق واصل عمار بحثه رغم الصعوبات مستعينا بمجلات طبية وبحوث اشتراها من الإنترنت، وبمواقع الطب المعروفة وبمواقع كثير من الجامعات الدولية، وراسل عدة أطباء وناقشهم، وفي الأخير وصل إلى افتراض مفاده أن ابنه يعاني نقصا في الإنزيم المنتج لمادة الغلوتامين.
بدأ معركة جديدة من البحث المضني ليعرف المزيد عن المرض، وتاه بين دروب الكيمياء والتفاعلات لعله يجد ما به يقنع الأطباء كي يدرسوا هذا الاحتمال، واهتدى إلى دراستين إحداهما أميركية أجريت على مرضى زرعت لهم رئة وظهرت عليهم نفس الأعراض التي يعاني منها حمد، والثانية سويسرية أجريت على طفلين ماتا في الأسابيع الأولى من ولادتهما ووجد الباحثون أنهما توفيا لنقص حاد جدا في الغلوتامين.
ورغم أن عمار ظل يراسل كبار الأطباء حول العالم عامين كاملين مصرا على صحة افتراضه أن ابنه يعاني نقصا في الإنزيم المنتج للغلوتامين، ورغم أن حالة ابنه تناولها باحثون في مؤتمر عالمي للأمراض النادرة بالدوحة، لم يتحمس الأطباء في البداية لهذا التشخيص من شخص بعيد عن المجال يناكف المختصين، كما أن الحالات التي استعان بها كانت بعيدة نوعا ما عن حالة ابنه، لكن إصراره قاد الفريق الطبي إلى أن يرسل عينات إلى مستشفى الأطفال الجامعي في زيوريخ بسويسرا لإجراء تحليل الحمض النووي على الأب والأم والابن.
كانت المفاجأة كبيرة وهي أن عمار كان على صواب وهو يجادل الأطباء ويصر على رأيه حولين كاملين، وثبت أن ابنه هو الشخص الوحيد الحي على وجه الأرض والمعروف عنه إصابته بمرض نقص الإنزيم المنتج للغلوتامين، بل وبه طفرة جينية جديدة لأول مرة تكتشف في تاريخ الطب.
وهكذا لم تتوقف قصة عمار وابنه عند صحفي حولته الأبوة والرغبة الأكيدة في إنقاذ ابنه إلى طبيب وأنفق في ذلك آلاف الساعات، بل تجاوزت ذلك إلى رجل يعترف كبار المختصين في المجال بأنه فتح بابا سيفيد البحث العلمي بشأن مرض نادر لم يشخص في تاريخ الطب كله إلا عند ثلاثة أطفال بينهم حمد الذي صنفت إصابته بأنها متوسطة بينما الآخران إصابتهما شديدة.
وأخيرا شهد له أطباء كبار متخصصون من عدة دول بأنه قام بجهد غير عادي، إذ قال عنه رئيس فريق زراعة خلايا الكبد بكينغز كوليج في لندن البروفيسور أنيل دوان إنه "رجل عبقري ومذهل"، وأضاف في تصريح للجزيرة نت "ما قام به جهد غير مسبوق ساعدنا كثيرا في تشخيص حالة ابنه، لقد مضى معنا إلى آخر المشوار وقادنا إلى معرفة المرض".
ويؤكد البروفيسور دوان أن جهود عمار ستساعد كثيرا في البحث عن دواء لا يزال ابنه ينتظره منذ سنوات، وستساعد في تطوير الأبحاث الطبية ومعرفة المزيد عن هذا المرض، ويقول "لم أر أحدا من أقارب المرضى في حياتي العملية فعل مثل هذا، رأيت أقارب ساعدوا الأطباء فعلا، لكن ليس بهذا الإصرار وليس إلى هذا الحد".
إصرار عمار هذا وبحثه المضني لم يختصر الطريق على الأطباء في تشخيص الحالة فحسب، بل فتح أمامهم آفاقا أخرى للبحث والدراسة سعيا لاكتشاف دواء لهذا المرض يخفف معاناة ابنه حمد وآخرين ممن قد يعانون من حالات مشابهة.
استشاري أمراض المخ والأعصاب للأطفال في مستشفى حمد بالدوحة الدكتور خالد عمر أحمد إبراهيم أعجب بدوره كثيرا بهذا الإصرار، وأكد للجزيرة نت أن عمار قام ببحث واسع أفاد الأطباء، وأنه حتى البروفيسور الرائد في هذا المجال على المستوى العالمي يوهانس هابرلي من مستشفى الأطفال الجامعي بزيوريخ انبهر جدا بهذا الجهد، بل إن فرع جامعة كورنيل الأميركية في الدوحة دعا عمارا حيث ألقى محاضرة عن المرض الذي أصيب به ابنه.
وتضاعف هذا الإعجاب والتقدير عند رئيس أحد الأقسام بمستشفى حمد حيث قال له "لو كان يمكنني أن أعينك معي طبيبا في القسم لفعلت، لكن للأسف ليس معك شهادة في الطب"، أما أطباء آخرون فاقترحوا على عمار أن يؤلف كتابا يحكي قصته، مؤكدين له أنه سيفيد المختصين والباحثين قبل غيرهم، ولم لا فالمعرفة لم تعد حكرا على أحد، وأصبح باستطاعتك مع ثورة الإنترنت أن تصبح عالما وخبيرا في ما تريد، شريطة أن يكون لديك حافز مثل حافز أب صمم على أن ينقذ ابنه الذي شارف على الموت أكثر من مرة.
بواسطة معاوية الزبير/ سودانيزاون لاين:
صحفي سوداني يذهل الأطباء بتشخيص مرض ابنه النادر
الصديق الزميل عمار عبد الرحمن عجول هو في شخصه قصة متفردة في نبل الصفات سيعفينا بتواضعه الأصيل من حكايتها
لكن قصته مع ابنه حمد (دعواتنا له بالشفاء) ومن قبله ابنه الآخر حمد (تقبله الله في عليائه) تستحق أن
تروى وفيها ما يغنينا عن الكتابة عنه
زميلنا الصحفي المغربي محمد أعماري "حررها" على صفحات موقع الجزيرة نت
في اليوم الـ13 لولادة الطفل حمد منذ أكثر من ثلاث سنوات أصيب بتشنج عصبي فنقله أبوه على عجل لقسم الطوارئ في مؤسسة حمد الطبية بالعاصمة القطرية الدوحة، وهناك كانت كل الفحوصات تقول إن الطفل سليم معافى.
غير أن حالة حمد مع مرور الأيام بدأت تقلق أباه الصحفي بقناة الجزيرة عمار عبد الرحمن عجول، حيث يكاد فمه الصغير لا يتوقف عن الصراخ ليل نهار، ولم تنفع معه كل أنواع الأدوية التي وصفها له الأطباء، بل بدأت حالته تزداد سوءا مع هذه الأدوية.
بعد فحوصات كثيرة انتهى تشخيص الأطباء إلى أن لديه ارتفاعا متأرجحا في مادة سامة تسمى النشادر تضر بالمخ، لكنهم لم يعرفوا لارتفاعها سببا، لأن كل الأسباب المعروفة لمثل هذا الارتفاع لا تتوفر في حالة حمد.
لم يستسلم عمار –المنحدر من منطقة بربر على بعد 400 كلم شمال الخرطوم- وأخذ على عاتقه ألا يترك زهرة حياته تذبل أمام عينيه، خصوصا وأنه قبل ذلك فقد طفلا كان اسمه هو الآخر حمد أصيب بمرض يدعى عديدات السكر المخاطية بعد أن زرعت له خلايا جذعية من دم الحبل السري.
حمل عمار الفحوصات وبدأ يدرسها وزج بنفسه في بحور العلوم الطبية وهو الخريج من شعبة الشريعة والقانون بجامعة أم درمان الإسلامية في السودان، وتساءل لماذا لا يحاول هو بمجهوده الخاص أن يعرف مرض ابنه ويساعد الأطباء في تشخيصه.
ويحكي للجزيرة نت أنه كان قلما يغمض له جفن، فبعد ساعات الدوام في غرفة الأخبار بقناة الجزيرة، كانت تنتظره ساعات أخرى طوال في إحدى غرف بيته يبحر خلالها في شبكة الإنترنت، يتلقف مقالا هنا ودراسة هناك قد تكون لها علاقة بحالة حمد.
"وضعت نتائج فحوصاته واحدا واحدا في محرك البحث غوغل -يقول عمار- وفوجئت بأن ابني لا يعاني فقط من ارتفاع النشادر، بل من انخفاض مادة الغلوتامين، التي يفترض أن تكون مرتفعة جدا في حالته إلى مائة ضعف عما هي عليه".
وعلى منهج صحافة الاستقصاء والتحقيق واصل عمار بحثه رغم الصعوبات مستعينا بمجلات طبية وبحوث اشتراها من الإنترنت، وبمواقع الطب المعروفة وبمواقع كثير من الجامعات الدولية، وراسل عدة أطباء وناقشهم، وفي الأخير وصل إلى افتراض مفاده أن ابنه يعاني نقصا في الإنزيم المنتج لمادة الغلوتامين.
بدأ معركة جديدة من البحث المضني ليعرف المزيد عن المرض، وتاه بين دروب الكيمياء والتفاعلات لعله يجد ما به يقنع الأطباء كي يدرسوا هذا الاحتمال، واهتدى إلى دراستين إحداهما أميركية أجريت على مرضى زرعت لهم رئة وظهرت عليهم نفس الأعراض التي يعاني منها حمد، والثانية سويسرية أجريت على طفلين ماتا في الأسابيع الأولى من ولادتهما ووجد الباحثون أنهما توفيا لنقص حاد جدا في الغلوتامين.
ورغم أن عمار ظل يراسل كبار الأطباء حول العالم عامين كاملين مصرا على صحة افتراضه أن ابنه يعاني نقصا في الإنزيم المنتج للغلوتامين، ورغم أن حالة ابنه تناولها باحثون في مؤتمر عالمي للأمراض النادرة بالدوحة، لم يتحمس الأطباء في البداية لهذا التشخيص من شخص بعيد عن المجال يناكف المختصين، كما أن الحالات التي استعان بها كانت بعيدة نوعا ما عن حالة ابنه، لكن إصراره قاد الفريق الطبي إلى أن يرسل عينات إلى مستشفى الأطفال الجامعي في زيوريخ بسويسرا لإجراء تحليل الحمض النووي على الأب والأم والابن.
كانت المفاجأة كبيرة وهي أن عمار كان على صواب وهو يجادل الأطباء ويصر على رأيه حولين كاملين، وثبت أن ابنه هو الشخص الوحيد الحي على وجه الأرض والمعروف عنه إصابته بمرض نقص الإنزيم المنتج للغلوتامين، بل وبه طفرة جينية جديدة لأول مرة تكتشف في تاريخ الطب.
وهكذا لم تتوقف قصة عمار وابنه عند صحفي حولته الأبوة والرغبة الأكيدة في إنقاذ ابنه إلى طبيب وأنفق في ذلك آلاف الساعات، بل تجاوزت ذلك إلى رجل يعترف كبار المختصين في المجال بأنه فتح بابا سيفيد البحث العلمي بشأن مرض نادر لم يشخص في تاريخ الطب كله إلا عند ثلاثة أطفال بينهم حمد الذي صنفت إصابته بأنها متوسطة بينما الآخران إصابتهما شديدة.
وأخيرا شهد له أطباء كبار متخصصون من عدة دول بأنه قام بجهد غير عادي، إذ قال عنه رئيس فريق زراعة خلايا الكبد بكينغز كوليج في لندن البروفيسور أنيل دوان إنه "رجل عبقري ومذهل"، وأضاف في تصريح للجزيرة نت "ما قام به جهد غير مسبوق ساعدنا كثيرا في تشخيص حالة ابنه، لقد مضى معنا إلى آخر المشوار وقادنا إلى معرفة المرض".
ويؤكد البروفيسور دوان أن جهود عمار ستساعد كثيرا في البحث عن دواء لا يزال ابنه ينتظره منذ سنوات، وستساعد في تطوير الأبحاث الطبية ومعرفة المزيد عن هذا المرض، ويقول "لم أر أحدا من أقارب المرضى في حياتي العملية فعل مثل هذا، رأيت أقارب ساعدوا الأطباء فعلا، لكن ليس بهذا الإصرار وليس إلى هذا الحد".
إصرار عمار هذا وبحثه المضني لم يختصر الطريق على الأطباء في تشخيص الحالة فحسب، بل فتح أمامهم آفاقا أخرى للبحث والدراسة سعيا لاكتشاف دواء لهذا المرض يخفف معاناة ابنه حمد وآخرين ممن قد يعانون من حالات مشابهة.
استشاري أمراض المخ والأعصاب للأطفال في مستشفى حمد بالدوحة الدكتور خالد عمر أحمد إبراهيم أعجب بدوره كثيرا بهذا الإصرار، وأكد للجزيرة نت أن عمار قام ببحث واسع أفاد الأطباء، وأنه حتى البروفيسور الرائد في هذا المجال على المستوى العالمي يوهانس هابرلي من مستشفى الأطفال الجامعي بزيوريخ انبهر جدا بهذا الجهد، بل إن فرع جامعة كورنيل الأميركية في الدوحة دعا عمارا حيث ألقى محاضرة عن المرض الذي أصيب به ابنه.
وتضاعف هذا الإعجاب والتقدير عند رئيس أحد الأقسام بمستشفى حمد حيث قال له "لو كان يمكنني أن أعينك معي طبيبا في القسم لفعلت، لكن للأسف ليس معك شهادة في الطب"، أما أطباء آخرون فاقترحوا على عمار أن يؤلف كتابا يحكي قصته، مؤكدين له أنه سيفيد المختصين والباحثين قبل غيرهم، ولم لا فالمعرفة لم تعد حكرا على أحد، وأصبح باستطاعتك مع ثورة الإنترنت أن تصبح عالما وخبيرا في ما تريد، شريطة أن يكون لديك حافز مثل حافز أب صمم على أن ينقذ ابنه الذي شارف على الموت أكثر من مرة.
Hussein -abul-Haj- مراقب
- عدد المساهمات : 192
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
رد
شكرا مستر حسين علي عرض هذه القصه الحزينه والمؤلمه ولكنها في نفس الوقت مفرحه.
وهي قصه تؤكد أن لامستحيل تحت الشمس _فهذا الرجل الإعلامي إستطاع أن يقهر المستحيل ليجد علاجا لإبنه وخصوصا انه ليس لديه علاقه من بعيد ولا قريب بهذا التخصص _فهو إستطاع ببحثه هذا ومثابرته أن يساعد الأطباء في إيجاد علاج لإبنه ولأناس آخرين.
نسأله تعالي أن يعجل بشفاء إبنه حمد وهو القادر علي ذلك
فقصه هذا الرجل بالفعل تنفع لأن تكون مثالا يحتذي به في الكد والأجتهاد والبحث والصبر .
وربنا يوفق الجميع
جزيل الشكر
وهي قصه تؤكد أن لامستحيل تحت الشمس _فهذا الرجل الإعلامي إستطاع أن يقهر المستحيل ليجد علاجا لإبنه وخصوصا انه ليس لديه علاقه من بعيد ولا قريب بهذا التخصص _فهو إستطاع ببحثه هذا ومثابرته أن يساعد الأطباء في إيجاد علاج لإبنه ولأناس آخرين.
نسأله تعالي أن يعجل بشفاء إبنه حمد وهو القادر علي ذلك
فقصه هذا الرجل بالفعل تنفع لأن تكون مثالا يحتذي به في الكد والأجتهاد والبحث والصبر .
وربنا يوفق الجميع
جزيل الشكر
mussab kamil- مراقب
- عدد المساهمات : 145
تاريخ التسجيل : 01/05/2010
العمر : 42
الموقع : Bhavani-tamilnadu-India
رد: إلى الأطباء الحسيناب
شكراً الإبن مصعب على كريم المرور،
فمع قوقل وأخواتها (قوقلة يا شَرِيك قوقلة، قوقلة لىَّ وليك قوقلة)، لا أحد يدعى أنه يحتكر المعرفة. والمعرفة مع كل إدعاءات دعاة الملكية الفكرية تظل الملكية المشاعة الوحيدة فى العالم. فالمعرفة بنائية، فأنظر مثلاً إلى الذى إهتدى إلى علاج الماء الأبْيَضْ الذى يصيب العيون بإستخلاصه من العَرَقْ بعد أن تفحَّص سورة يوسف، فهل هو أو الشركة المصنِّعة يدعيان ملكية هذا الدواء؟ فشكراً للطبيب، فقد ألزم الشركة أنْ تكتب هذا علاج مصدر معلومته القرآن.
كل الود.
فمع قوقل وأخواتها (قوقلة يا شَرِيك قوقلة، قوقلة لىَّ وليك قوقلة)، لا أحد يدعى أنه يحتكر المعرفة. والمعرفة مع كل إدعاءات دعاة الملكية الفكرية تظل الملكية المشاعة الوحيدة فى العالم. فالمعرفة بنائية، فأنظر مثلاً إلى الذى إهتدى إلى علاج الماء الأبْيَضْ الذى يصيب العيون بإستخلاصه من العَرَقْ بعد أن تفحَّص سورة يوسف، فهل هو أو الشركة المصنِّعة يدعيان ملكية هذا الدواء؟ فشكراً للطبيب، فقد ألزم الشركة أنْ تكتب هذا علاج مصدر معلومته القرآن.
كل الود.
Hussein -abul-Haj- مراقب
- عدد المساهمات : 192
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يونيو 13, 2023 2:07 pm من طرف احمد محمدنور
» المرأة في الماضي وفي الحاضر
السبت نوفمبر 03, 2012 10:25 pm من طرف محمد داردوق
» جائزة الطيب صالح العالمية
الأربعاء أغسطس 17, 2011 5:41 pm من طرف ود دبني
» سيره ذاتيه
الأربعاء يونيو 29, 2011 9:54 pm من طرف محمد داردوق
» الصلاة علي النبي الامي
الأربعاء يونيو 29, 2011 7:55 pm من طرف محمد داردوق
» الصلاة علي النبي
الأربعاء مايو 18, 2011 9:41 pm من طرف محمد داردوق
» الحسيناب والاهتمام بتحفيظ القران
الإثنين مارس 28, 2011 12:53 am من طرف محمد داردوق
» تاريخ الهندسة الميكانيكية عند العرب والمسلمين ..!!
السبت يناير 29, 2011 11:47 pm من طرف رتيبة سليماني
» فضــل سورة الأخلاص
الخميس ديسمبر 23, 2010 8:16 pm من طرف محمد داردوق