منتدي الحسيناب الشموخ
مرحباً بك زائرا عزيزا في منتدي الحسيناب الشموخ

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي الحسيناب الشموخ
مرحباً بك زائرا عزيزا في منتدي الحسيناب الشموخ
منتدي الحسيناب الشموخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» صور من البلد
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالثلاثاء يونيو 13, 2023 2:07 pm من طرف احمد محمدنور

» المرأة في الماضي وفي الحاضر
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالسبت نوفمبر 03, 2012 10:25 pm من طرف محمد داردوق

» جائزة الطيب صالح العالمية
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 5:41 pm من طرف ود دبني

» سيره ذاتيه
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالأربعاء يونيو 29, 2011 9:54 pm من طرف محمد داردوق

» الصلاة علي النبي الامي
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالأربعاء يونيو 29, 2011 7:55 pm من طرف محمد داردوق

» الصلاة علي النبي
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالأربعاء مايو 18, 2011 9:41 pm من طرف محمد داردوق

» الحسيناب والاهتمام بتحفيظ القران
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالإثنين مارس 28, 2011 12:53 am من طرف محمد داردوق

» تاريخ الهندسة الميكانيكية عند العرب والمسلمين ..!!
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالسبت يناير 29, 2011 11:47 pm من طرف رتيبة سليماني

» فضــل سورة الأخلاص
الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Emptyالخميس ديسمبر 23, 2010 8:16 pm من طرف محمد داردوق

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 29 بتاريخ الجمعة أبريل 28, 2023 9:33 am
الاف الدعا ء بالشفاء العاجل لمدير مدرسة الككر العريقة

الإثنين يوليو 26, 2010 5:57 pm من طرف حزيفة حاج الكجم

ود احمد يا استاز الاجيال اشفية شفاء عاجلا غير اجل

تعاليق: 4

بسم الله الرحمن الرحيم: "وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون"

الأحد يوليو 25, 2010 8:36 pm من طرف Hussein -abul-Haj

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم



[ قراءة كاملة ]

تعاليق: 7

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Empty الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان

مُساهمة من طرف Hussein -abul-Haj الأحد أبريل 11, 2010 7:52 am

الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان
_______________________________________________

يتسآءل العقل العقائدى عن الآخر، خارج ذاته، هل هو " أخٌ فى الله " (كما تُفهم فى فقه الإسلام السياسى)، هل هو " زميل "، هل هو " رفيق "، ويعتمل الهاجس. من أنتَ يا أيها اللا – أنا؟ أنا اللا- منتمى، الأسمر " حُمَّدَ-أَحْمَدْ ".

وما أنْ تُبدى سمرتك، حتى يتفنن العقائدى فى إظهار عضلاته، وليتها عضلات عقلية، بل هى فى حقيقةِ الأمر هواجس. يقترب منك ويغترب توجساً، ولا يُحسن الظن إلاَّ بأناته وذاته. وفى أحسن احوال حسن ظنه بك، فأنتَ إما نافعٌ مستغفل، أو مستدرج. و بالتالى يلغى عقلك وينفى وجودك كآخر. " فالأُخوة فى الله " مثلاً، ليست أُخوةً فى الله، بل هى حمية سياسية، بل هى الأنا السياسية. فإذا كانت بالفعل أُخوة فى الله، ما الذى يجعل المسلم اللامنتمى ليس أخاً فى الله. فهل دعوتك له هى دعوة لإدخاله الإسلام (كلّا)، أمْ لإدخاله فى السياسة (نعم)، إمعاناً فى تضخيم الأنا.

وبالمقابل، فهناك عقائدى يعتقد بأنَّك إذا لم تنتمِ إلى فكره، فأنت غير قادر على استقراء الواقع بشكل واعٍ. بالرغم من أنَّ معتقداته، متاحة كنظريات فى إطار العلوم الإجتماعية ومتاح لِ اللامنتمى كى يهضمها بعقل غير محرض بالأيدولوجيا ( لا يُرى بالعين المحرضة : ملاذ حسين خوجلى). ويحضرنى فى هذا الصياغ عامل البِناء الذى سأله التلفاز السودانى فى إحدى الإستقراء آت عن أحواله على أيام الديمقراطية الثالثة (أعادها الله علينا باليمن والبركات)، فبصقَ الرجلُ سفَّتَه، و" خَرَتَ " عرقه، وقال للسائل: " واللهِ، الماركسية لو ما كان جابا ماركس كُتَّ جِبتَهَا أنا ". وهو يومئذٍ مجرد شخص غير منتمِ.

فالعقائدى، لا يتيح لنفسه أن يفهم، بطبيعة تضخم الأنا عنده، أنَّك كلامنتمى يمكن أنْ يُتاح لك أنْ تفهم أكثر منه حتى فيما يعتقد، لأنَّه قد ألغى وجودك مسبقاً، وكذلك يفعل، إلآَّ من رُحِم. فالسمرة بؤرة الريبة عنده، يمشى فيها على أمشاطِ رجليى عقله، يلتفت يمنةً ويسرى، وفاقد لأى معنى للطمأنينة. وعند هذه البؤرة تتولد الأحكام المسبقة (إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه) وتتم الإغتيالات (إغتيال الشخصية، التصفية الجسدية) وكذلك الإنقلابات (العسكرى منها والمدنى).

غير أنَّ السمرة لها دلالات يقينية كثيرة. فهى حالة تجسير لنظائر شتى، كالأخلاط، المعارف، الأعراق، الآحاد والأضداد. وذلك يفضى كله للتسامح والتماسك والتوحد، وتبدِّى السمرة من ثان، أى ذهاب الشك، وجلاء اليقين، والطمأنينة (لو عرف الملوك ما نحن عليه من راحة، لقاتلونها عليها بالسيوف).

فقدرك أيها السودانى الأسمر هو التجسير (التوليف، بالحب، بين النقائض). ولحكمة ما، وليجعل الله هذا الأمر سنة ماضية فى أهل السودان وتذكيراً دائماً لهم بأمر هذا التجسير، أودع الله أرضهم السمراء مجمع البحرين، رمزية التجسير الأبدية. ولكن عُمَّىَ على العقائديين استنباطها، لحين تحررهم من رق الخوف والإرتهان إلى الهواجس والمظان، على أىِّ مستوى كان.

فالعقائدى حينما يدنو منك، يُخيَّلُ اليه أنه كتلة من ذكاء، بينما هو كتلة من الأنا المتضخمة. فهو دائم التغوُّل على حق الآخر (المبهم/الضد) حتى يثبت العكس، يسلبه حقه فى التفكير والإختيار، بل ويجرده فى أحيان كثيرة بإبتخاس بِضاعته، كى يضمن سلامة نفسه، ممارساً فى ذلك الإسقاط.

وهكذا تجئ برامج العقائديين، وتقوم على أنقاض الإنقضاض على الحق الشخصى فى التفكير والإختيار (إنعدام الديمقراطية كسلوك، وبقاؤها كمادة للسجال). ويتحول سلوكهم السياسى الى سلوك أبوى، سلطوى، قهرى، فوقى/آحادى الإتجاه، وخالى من الحوارات الداخلية والحرية الذاتية. والتعلُّم على أىِّ مستوى، فهو تلقينى لا تشاركى. والبرنامج السياسى مرآة لعكس الأنا السياسية، لا لعكس استحقاق الآخر. وبذلك يتحول الخطاب السياسى إلى خطاب إزدرائى واستعلائى ملئه المن والأذى.

فالعقائدى إنطباعى، إذا استحسنت منه صنيعاً، يطرب طرباً شديداً، لا لكونك قلتَ حقاً، ولكن لأنَّ ذلك يشعره بالضخامة، وأنه على وشك الإنتصار عليك. وإنْ ذكَّرته بفعلٍ قبيح، جنَّ جنونه ونعتك بنعوت لا أول ولا آخر لها (فأنتَ ثعلب/خبيث، غواصة، أو حرباء سياسة)، ويبدأ يتعمال معك كأنَّك مجزوم، ويحاول عزلك وإقصاءك وانتباذك. ولأنه ألغى عقلك من قبل، فهو لا يتوقع منك رأياً حسناً أو قبيحاً. ولأنْ فعلتَ فها ذى هى الحال.

فالشاهد بأنَّ الإنقلابات العسكرية فى السودان، كلُّها قامتْ بسسب هذا الإقصاء وهذه الإنتباذية (من غيرنا يعطى لهذا الشعب معنى أن يعيش وينتصر) وأيضاً بسبب العدمية (كنس آثار مايو/ المشروع الحضارى لإعادة صياغة الإنسان السودانى). و كل ذلك يخمر ويتم فى حراك الفترات الإنتقالية. فالسمرة بدلاً من أنْ تكون حالة تجسير ، تتحول إلى بؤرة ريبة وتوتر ينتج عنها فى الصورة المبسطة الإغتيال بأنواعه، أو فى الصورة المعقدة الإنقلاب العسكرى/المدنى.

غير أنَّ ثمة شواهد على التجسير. لم يكن من المتوقع أنْ يجلس طرفا الحرب الأهلية فى السودان على طاولة حكم واحدة، وقد حدث. لم يكن من المتوقع أنْ يلتقى نقد بالترابى ويتفاكران فى شئون السودان، وقد حدث. لم يكن من المتوقع أنْ يعقد الحزب الشيوعى السودانى مؤتمره الخامس فى ظل حكومة إسلامية متطرفة، مؤسسوها طردوا الحزب من قبل، من البرلمان، وقد حدث. وإتفاق دارفور مؤخرأ، هو حالة تجسير تتبلور وتحدث.

والسؤال المهم، هل محاور التجسير أعلاه، هى نوع من الإنقلابات العسكرية السلمية والتى درجت السلطة على إعادة أنتاجها لتمديد عمر النظام، وبالتالى ظلَّتْ باقية لأكثر من عشرين عاماً؟

ثانياً، لو نتج عن حراك الفترة الإنتقالية الراهنة الشاخصة الآن، ما يشى بتحالف جميع القوى السياسية ضد الحكومة بدعوى إسقاطها (كما تحالفت من قبل فى الدائرة 28 الصحافة وجبرة)، هل ستقود الجبهة الإسلامية القومية إنقلاباً على نفسها، لتمدد نظام حكمها لأطول فترة ممكنة؟ وإذا فازت الأحزاب المعارضة، هل ستقوم بكنس آثار الإنقاذ وتفكيك قدراتها الإقتصادية، أم ستسود ثقافة التجسير على حساب الإنتباذية والعدمية ونخلص للأبد من هذه الدوائر الخبيثة؟
-----------------
*حسين ابو الحاج هو حسين أحمد حسين.
*هذا النص منشور بمنتديات أُخرى.


عدل سابقا من قبل Hussein -abul-Haj في السبت يونيو 12, 2010 6:26 am عدل 3 مرات

Hussein -abul-Haj
مراقب

عدد المساهمات : 192
تاريخ التسجيل : 20/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Empty رد: الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان

مُساهمة من طرف مصعب الكامل الجمعة أبريل 16, 2010 2:22 am

‏ أستاذنا حسين سلاما من الله عليك ورحمتا منه وبركاته،،،
‏ نشكرك جزيل الشكر علي هذا المقال الرائع الذي أبنت فيه ملامح وصفات هذه الفئه (العقائديون)
وهو وصف شامل ودقيق .
‏ أضف إلي هذه الألفاظ التي يطلقها هؤلاء العقائدون علي كل من يخالفهم الرأي لفظ (كافر)
‏ فكأنما حق لهم دون غيرهم إطلاق مثل هذه الألفاظ هذا كافر وهذا عميل وهؤلاء مرتزقه.
‏ وهؤلاء اسماهم الصادق المهدي بالتكفيريون الجدد(شغالين يحرمو ويحللو ويكفرو ساي _هئية علماء السودان علي سبيل المثال)
نسأل الله أن يهدي الجميع
‏ ‏ خالص الود
مصعب الكامل
مصعب الكامل
شامخ نشط

عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 12/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Empty رد: الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان

مُساهمة من طرف A.raheem M.noor السبت أبريل 17, 2010 6:46 am

استاذنا حسين أحمد حسين سلامات
هؤلا الذين تحدثت عنهم يظنون ان هذا الحكم خلق لهم وحدهم دون غيرهم
وانهم يرفعون شعاراتهم الدينية لذلك الشعب الطيب المسكين ,ولكن الدين برئ من كل تلك الشعارات برئ من المحسوبية والفساد برئ من القتل والتهديدات
هؤلا عندهم اذا سرق الشريف تركوه واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد
اما عن خطاباتهم حدث ولا حرج يستخدمون (الرندوك ) لغة الشماسه فهم اشبههم [عواليق . جلد الكديس (الداير يسوي ريسهم جذمه _الا كان يلبسها هو ).كان ما صوتوا لينا ما بتشربوا مويتنا وما بتمشوا في ظلطنا وما بنديكم كهربتنا .والعاجبو عاجبو والما عاجبو يلحس كوعو ]هذه الفاظهم في خطاباتهم الرسمية ,فكيف ننتظر منهم تحسين العلاقات الدولية بعد ان اصبح دين السودان الخارجي 35 مليار دولار بعد ان كان 9 مليار دولار قبل الانقاذ .
هؤلا مدمنوا السلطة يعتبرون انهم يتحملون مسؤلية الحكم ليس حبا في السلطة بل خدمة للدين وتحكيما لشرع الله وحملا للامانه التي عرضت علي الجبال فأبين أن يحملنها وتشير الاية الي حملها الانسان انه كان ظلوما جهولا _
A.raheem M.noor
A.raheem M.noor
شامخ متميز جداً

عدد المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
العمر : 37
الموقع : BHAVANI-EROD-TAMIL NADU-INDIA

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان Empty رد: الإنتباذية والعدمية صفتان ملازمتان للعقل العقائدى فى السودان

مُساهمة من طرف Hussein -abul-Haj الأحد أبريل 18, 2010 8:08 am

أخواى وإبناى مصعب كامل وعبد الرحيم محمد نور سلامٌ ورحمةٌ وبركات،

ماتفضلتما به صحيح فيما يتعلق بعقائديى أهل اليمين. غير أنى أتحدث عن مطلق عقائدى. وبذلك نفس الوصف ينطبق على عقائديى أهل اليسار، فهما سيان فى هذا الأمر. أرجو قراءة المقال بذائقة المطلق. غير أنى لا ألومكما، فقد تفتَّحت زهرة شبابكما على نمط سلطة عقائديى أهل اليمين. أما أهل اليسار فلا يختلفون عنهم إلاَّ فى كيفية الكذب على الشعب، فهذا يكذب من اليمين وذلك يكذب من اليسار. تلك فقط هى خصوصية الفارق بينهما. والله وحده المستعان.

مع الود.

حسين.

Hussein -abul-Haj
مراقب

عدد المساهمات : 192
تاريخ التسجيل : 20/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى